بسم الله بدينا, و يا أفارقة هانا جينا, ولربّي رافعين أيدينا, ونْقولوا إنشاء الله زينة
اليوم أحنا في تمالي, فرّحنا يا منتخبنا الغالي, ننساوْ مقابلة السنغالي, ونْحط الترشح في بالي
البارح موش بعيد, 2004 ياسر قريبْ, وقتها فرَّحت كل حبيبْ و جبتلنا الكاس الغالي
كيما بْدينا, في 2004 و غنّينا, يا منتخبنا إنشاء الله زينة, و الكوبْ دفْريك لينا, نرفعوا لله أيدينا, وبْقدرة ربّي و نبينا, انحققوا أهدافنا و أمانينا
منتخبنا راهو لينا, من لحمْنا و دمْنا أععطينا, موش لومار يحكم فينا, ويمَشِّّي كلامو علينا
أولادنا اليوم جاهزين, وبْقدرة ربّي عازمينْ, بشْ إيفرْحوا الملايينْ, رغم مرور سنتين, كلها عناد واتكمْبين, حرْمت الجزيري الحنينْ و غيرو برْشا أخرينْ
في الحقيقة حرْمتْ تونس و موش الأشخاص, بش نلعْبو مرفوعي الراسْ, و نهْدو للتوانسة الكاسْ
الصحافة ياما اشكات, من غياب الخوذ و هاتْ, و لومار ديما في سكاتْ, لكن تحرَّك هالسَّاعات, رغم أنُّّّو مازالتلو أيَّماتْ
اليوم لومار أب الصحافيّين, سياسة و حنكة ظاهرينْ, على تجديد العقد ناوينْ, لكنْ, جماعة بالمكشوف على كشفو قادرينْ
و كيما عوّدْتونا, جماعة بالمكشوف نوْرونا, بكشف التجاوزات و بتغطية الأحداث أوعدونا. و أنا متؤكدْ, أنّو أولادنا بش إفرْحونا, و بكورة جْميلة إفرْجونا, و بْفنيَّات عالية إمتعونا, و ميسمْحوش للومار و معلول من غانا إطردونا. ثقتنا كبيرة في منتخبنا, الذي ديما عوَّدنا, بتألقاتو إفرْهدنا
علاش لا, نوصلو للفنال, نقضيوْ على أحلام الكامرون و السنغال, و علاش لا, إنكملو أبطال, و تبقى كانْ غانا في البال
aymen